8 ظواهر علمية غريبة رصدها العلماء

8 ظواهر علمية غريبة رصدها العلماء ظهور الكلاب الزرقاء في الهند ظهرت كلاب زرقاء في حي صناعي كبير بمومباي في الهند لأول مرة في منتصف أغسطس من عام 2017، وأثارت الرعب بين السكان، ولكن أُكتشف بعد ذلك أن هذه الصبغة الزرقاء ليست سامة وأنها تزال بسهولة، وكان سببها هو نفايات شركة صناعية تطلقها في النهر دون معالجتها ويسبح فيه الكلاب، وأغلقت السلطات تلك الشركة قاتل سمك القرش الغامض عُثر على الآلاف من أسماك القرش وأسماك الراي مقتولة منذ شهر فبراير حتي شهر يوليو بعام 2017، على الشاطىء في خليج سان فرانسيسكو، وبتحليل الحمض النووي لبعضها، وجد الباحثون أن السبب في قتلها هو طفيلي يأكل دماغ الأسماك ثم يزحف إلى الأنف ويأكل المادة الرمادية، وهذه هي المرة الأولى التي يصيب فيها هذا المرض أسماك القرش البرية ظاهرة الحيتان الميتة على السواحل عُثر على ستة حيتان ميتة في أواخر يونيو 2017، وفي أغسطس عُثر على 10 حيتان أخرى ميتة، وفي نهاية العام تم العثور على 17 حوتا في شمال المحيط الأطلسي، ولقوا حتفهم في خليج سانت لورانس بكندا وما حولها، ما جعل الخبراء يتنبؤون بانقراض هذا النوع في غضون الـ 20 سنة القادمة الفراغات المكتشفة في هرم خوفو بمصر تم اكتشاف فراغ جديد بداخل الهرم الأكبر «خوفو» في مصر في 2017، باستخدام التصوير الإشعاعي، بلغ طوله حوالي 153 قدما، ويقع فوق الممر المؤدي إلى حجر دفن الملك خوفو، ولم يعرف حتى الآن المختصون إذا كان هذا الفراغ غرفة الملكة نفرتيتي أم هو عدة غرف أم مجرد فراغ انفجارات غريبة بالفضاء اكتشف العلماء في بداية سبتمبر من عام 2017، 15 انفجارا من موجات راديوية قادمة من الفضاء، حيث تنطلق من مجرة تبعُد عنا قرابة ثلاثة مليارات سنة ضوئية، ويؤكدون أنها ربما تأتي من أجسام ذات حقول مغناطيسية قوية . عجيبة الدنيا الثامنة اكتشف العلماء جزيرة ضمت آثارا لقوم مجهولين سكنوها منذ آلاف السنين، في موقع أثري يُسمى« نان مادول Nan Madol » غير صالح للسكن، يقع قبالة جزيرة بوهنبي في ميكرونيزيا بالمحيط الهادئ، وأطلق عليها المستكشفون الأوربيون قديما عجيبة الدنيا الثامنة، حيث تقع الجزيرة في موقع نائي جدا يصعب زياته في ذلك الوقت مئات المباني القديمة المكتشفة في السعودية رصد الدكتور «ديفيد كينيدي» – عالم الآثار المتقاعد في جامعة غرب أسترااليا – بعض الصور لصحراء الأردن عام 1970 وكانت تضم هياكل عملاقة وتبدو كأنها عجلات حجرية منحوتة بدقة، ولا يمكن رؤيتها إلا من السماء؛ حيث تم اكتشافها مع أراضي أخرى مثلها بسوريا والسعودية خلال رحلة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني فوق أراضي الشرق الأوسط في العشرينيات. الأخطبوطات التي خرجت إلى اليابسة أكثر من عشرين أخطبوط خرجوا من الماء ليسيروا على اليابسة في ويلز بإنجلترا، وهو ما لم يحدث من قبل، وفسر العلماء تلك الظاهرة بثلاثة تفسيرات غير مؤكدة؛ حيث قال خبراء أن تلك الأخطبوطات تمر بما يعرف بمرحلة الشيخوخة، وأنهم يعانون الخرف، وآخرون اقترحوا أن العاصفتين الكبيرتين اللاتي حدثتا مؤخرا وهما «إعصار أوفيليا، وعاصفة بريان»، قد شردتا المخلوقات من المياه مثل الأخطبوطات