سألت الفؤاد عن حاله
سألت الفؤاد عن حاله
فإذا به يتطلع إلى السماء كأنه يقول لي اذهب ببصرك الي البدر فحاله من حالي لا تغرك الشمس بضيائها فالناضر لها لا محالة دامع العينين وتمهل الليل عله آت بنور من بدر متكامل وللقلب والفؤاد هو مدمع أسألوا الناضرين للقمر عن حالهم فإذا منهم المعجب والمغرم والمحب لهذا قمر ولذاك وذاك بدر أو هلال فلما سألوني قلت للكل انا عاشق فكيف لي ألا أكون غير ذلك وقد أدرك فؤادي فوق ما لمحت بصيرتي واعلموا أن لصفاء القلوب موعدا لا محالة بقلم شكيبيان |
سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق لك كل الود والاحترام |
|
*/
طرح مميز وراقي جميل ما وجدته هنااا يعطيك العافيه ع الجلب لاعدمنا اطلالتك وروائع طروحاتك جزيل شكري وامتناني /* |
سلمت يمناك
طرح جميل جدا |
خاطرة تشد المخيلة..
كساها الحسن تصدح بآيات شكر ممتد، على منابر النور، تحية ورود جنائن تليق بمن القي الحسن على المفردات ليطيب لنا المكوث ، |
طرح بقمة الرووعه
لاعدمنآك ولا عدمنآ طروحك الجميله لك اجمل باقة ورد جوريه دمت بسعاده ورضى الرحمن ودي وشذى الورد *** :zxD:zxD |
هلابك شيكبان منور الله يحميك
حروفك جواهر كالورد تجمل الصفحات وتطرب بهمسها كل من يقرأ حرفك اسعدك الله , كل الــود و التقدير لشخصك. |
روعة ما ضخ به قلمك هنا ونزف اروع الكلمات دمت بعطائك الذي لا يتوقف ودام لنا هذا القلم الجميل خالص احترامي ومودتي |
|
الساعة الآن 08:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون